تزايد التضامن مع القضية الفلسطينية.. ذي انترسيبت: إدارة بايدن تتبنى تعريفا يخلط معاداة السامية بنقد إسرائيل
17:4509 يونيو 2023 الخارجية الصينية: زيارة الرئيس عباس تجسّد المستوى العالي للعلاقات الصينية الفلسطينية
19:5509 يونيو 2023 المندوبة الأمريكية لدى "الناتو": انضمام أوكرانيا إلى الحلف قبل نهاية الصراع غير وارد
13:2309 يونيو 2023 الجيش الإسرائيلي يعتدي بالقنابل الغازية على أهالي كفرشوبا والعرقوب بجنوب لبنان- فيديو
10:4927 مايو 2023 تقرير الاستيطان الأسبوعي من (20/5/2023-26/5/2023) " عين ساميه " نموذج تطهير عرقي وزحف استيطاني على مناطق التجمعات البدوية الفلسطينية
شموخ وعزيمة لا تلين رغم الألم.. ماجدات فلسطين خلف قضبان السجون الأسيرة الجريحة/ فاطمة اسماعيل شاهين سامي إبراهيم فودة
21:5408 يونيو 2023 ديوان " نداء من القلب" للشاعرة دولت الجنيدي في اليوم السابع نداء انطلق من القلب إلى القلب.
15:1309 يونيو 2023 رسميًا.. بايرن ميونخ يضم لايمر من لايبزيج شارك مع لايبزيج في 190 مباراة تنافسية وسجل 15 هدفا، كما لعب
15:0109 يونيو 2023 سواريز يكشف حقيقة انتقاله إلى إنتر ميامي ومؤخرا حصد سواريز أول ألقابه مع جريميو البرازيلي، بالحصول على دوري
17:0109 يونيو 2023 سلمى حايك في صورة صادمة على إنستغرام.. شاهد عندما أستيقظ في الصباح، وأحصي عدد التجاعيد التي ظهرت في وجهي
16:5309 يونيو 2023 علاقة جيجي حديد وليوناردو دي كابريو تنتقل إلى مرحلة جدية - شاهد من والده جورج دي كابريو، وزوجة أبيه، بيجي آن فارار، وكأن اللقاء كان
16:4909 يونيو 2023 تفاصيل تعرض كارول سماحة لموقف محرج - شاهد مقطع فيديو تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي أثناء خروجها من
16:1209 يونيو 2023 التقشير الكيميائي في الصيف بين الحقيقة والخرافة والحرارة المتولدة داخلياً، مثل التمارين الرياضية والساونا
16:0509 يونيو 2023 فوائد استخدام أسطوانة الوجه في روتين العناية ببشرتك! استخدامها 3 مرات في الأسبوع للحفاظ على صحة بشرتك ومظهرها
15:5909 يونيو 2023 روتين العناية بالبشرة بمواد طبيعية اخلطي ملعقة صغيرة من كل من الدقيق والكركم وزبدة الشيا، من ثم أضيفي
18:4909 يونيو 2023 ثري عربي يشتري أغلى حجري ياقوت في العالم ووفقا لموقع “اي ار تي نيوز”، حطّم الياقوت الشهير رقمًا قياسيًا لأي حجر
17:2409 يونيو 2023 أسرار السفينة تيتانك تخرج للنور من جديد خاصة أن هذه الاكتشافات تعزز الاهتمام والحماس حول تاريخ
18:3405 يونيو 2023 الملكة رانيا تنشر فيديو لأولادها: "اللي فاهم عليهم يحكيلي" وقد حظي الفيديو بإعجاب وتعليق عدد كبير من المتابعين.
وداع الطفل محمد التميمي غاب عنه "الدسم الرسمي والحكومة" فخسروا شرف المشاركة في مسيرة فخر للفلسطينية...مشهد سيبقى في الذاكرة الوطنية ولكل أجل حساب قبل الكتاب!
بلينكن، سينتظر الوهم السياسي طويلا لتحقيق أمنيته كيهودي أولا وأمريكي ثانيا، لدمج دولة الكيان الفاشي في المنطقة دون فلسطين دولة حرة مستقلة، خالية من جراثيم " الفاشية السرطانية"!
لا يجوز الاستخفاف بما يمكن لدولة الكيان الاحتلالي القيام به من عملية غدر أمنية خاصة، تعيد الاعتبار لجيشها وجهازها الأمني، الذي أصيب بـ "رجة كبرى" نتاج "عملية الحدود" التي نفذها الجندي المصري
"المفاءلة الوطنية" لوضع نهاية "الانقسامية الفلسطينية" تقترب.. وستكون أكثر قربا مع بلورة "تحالف عربي – إيراني" كضرورة لا بد منها لحصار العنصر الأمريكي – الإسرائيلي لكسر "معادلة المصالح الذاتية المحلية".
دون "بديل رادع" وحقيقي سيبقى خيار الحرب الإقليمية هو الأول لإسرائيل لكسر المتحرك نحو "شرق أوسط جديد" بملامح غير أمريكية.
ارتفاع منسوب روح المقاومة في مناطق أرض فلسطين المحتلة، ضرورة لا بد منها لهزيمة "مخطط تصفية مستحدث" للوطنية الفلسطينية ومشروعها الاستقلالي، وفتح باب التبعية المعاصرة بأشكال مختلفة.
الموقف العربي في دعم أردوغان عنصرا مضافا لعناصر "التمرد السياسي" المتنامي على المشروع الأمريكي العام...فهل يستمر نحو خلق قواعد عمل تضع المنظومة العربية ضمن خارطة مراكز التأثير العالمي الجديدة..تلك هي المسألة!
قبول شروط المنحة القطرية الجديدة في قطاع غزة، ستؤسس لمرحلة أمنية جديدة، تصبح يد الترهيب أعلى مما سائد..لن تقف عند حدود السكان بكتابة تعهد خاص.. بل سيصبح مع الفصائل وأجنحتها العسكرية كافة لكسر روح الفعل الكفاحي
حضور منظمة التحرير وفاعليتها، تجسيدا لكونها ممثلا وحيدا كيانا وهوية، لن يكون ابدا ببيان كامل أركان "البلادة السياسية"..ولا خطاب طابور الصباح المدرسي.
من يتوافق مع حماس دون الاعتذار العام للشعب وتاجه المرأة الفلسطينية يستحق "الرجم الوطني والاجتماعي"..وعليه يجب تشكيل تحالف قاعدي لمواجهة "أهل الردة الوطنية" بكل المسميات والألوان.
سلاما لمن زرع عشق الوطن والقضية في موسيقى باقية بقاء الوطن..سلاما لمن لن يرحل من الذاكرة الوطنية..سلاما للموسيقار حسين نازك
أن تقر الكنيست الإسرائيلي موازنة لدعم "التحالف الفاشي" و"الإرهاب اليهودي" والنشاط الاستيطاني"، فتلك هي حرب حقيقية على الوجود الفلسطيني مشروعا وكيانا وهوية.
الصمت الرسمي الفلسطيني على بيان "مجموعة السبع"، سيكون وثيقة بيد دولة العدو في معركتها لمنع المحكمة الدولية من تحديد "ماهية الاحتلال"، وفقا لطلب الأمم المتحدة.
قيام أمن الحركة الحاكمة في قطاع غزة المعروفة إعلاميا باسم "حماس"، الاعتداء على شباب الجهاد بعد مهرجان "ثأر الاحرار" كشف هلعا بما أصابها بعد معركة "الأيام الخمسة"..عظام بطنها بدأت تكركع.
الانتفاض الوطني العام ضد المشروع الاحتلالي تهويدا واحلالا، دخل في نفق ظلامي جديد نتاج ثقافة غريبة عن مسار الثورة الفلسطينية المعاصرة، ما يتطلب تصويبا جوهريا قبل فوات الأوان.
المسألة المركزية، التي تحتاج الرسمية الفلسطينية أن تكون هو إعادة صياغة الموقف الرسمي العربي فيما يتعلق بما عرف منذ عام 2002 بـ "مبادرة السلام العربية"، بعدما كسرت بعض الدول العربية شرطية رئيسية منها، ربط التطبيع بالسلام ودولة فلسطين
في ذكرى النكبة الكبرى، يزول الحدث يوما..وتبقى فلسطين وشعبها حاضرا أبدا..مهما حاولتم تغيير الاسم أم قسمتموه..فالمسميات الطارئة لا يمكنها أن تمحو حقائق أزليتها دائمة.
معركة "الأيام الخمسة" ستبقى في ذاكرة الوعي الجمعي الفلسطيني، نموذجا خاصا في لحظة زمنية سياسية مركبة، علها تفتح الباب لنفق راه الخالد ياسر عرفات، تستوجب رفع قبعة التقدير للجهاد وقائدها زياد النخالة.