التمايز خلال معركة البقاء الوطني بالسلوك الإيجابي...وليس بفوقية تفتح الباب لكل ما هو خارج المنطق المعتاد..الرهان على صمت البشر يصبح غباءا مضافا..لا تتظاهروا بربح آخرين على حساب أصل الحكاية...فعندها يكون السقوط العام..
الحديث عن "مؤتمر للسلام" دون إعلان دولة ووضع قواعد متفق عليها ، سيكون هدية سياسية كبرى لدولة الكيان الاحتلالي وجريمة سياسية كبرى بحق الشعب الفلسطيني.