التمايز خلال معركة البقاء الوطني بالسلوك الإيجابي...وليس بفوقية تفتح الباب لكل ما هو خارج المنطق المعتاد..الرهان على صمت البشر يصبح غباءا مضافا..لا تتظاهروا بربح آخرين على حساب أصل الحكاية...فعندها يكون السقوط العام..
مشهد "اللقاء السباعي" سيبقى في الذاكرة الإنسانية الفلسطينية، بأنه لقاء الخديعة الأكبر التي مررها بلينكن نحو المضي في حرب "قصف الحياة" في الركن الجنوبي من فلسطين التاريخية.