التمايز خلال معركة البقاء الوطني بالسلوك الإيجابي...وليس بفوقية تفتح الباب لكل ما هو خارج المنطق المعتاد..الرهان على صمت البشر يصبح غباءا مضافا..لا تتظاهروا بربح آخرين على حساب أصل الحكاية...فعندها يكون السقوط العام..
الحديث عن اليوم التالي ضمن رؤية أمريكا وأوروبا والبعض المحلي والعربي، ليس مسارا لترميم الكيانية الوطنية من تدميرها المبرمج، بل هو محاولة ترويجية لفلسطنة المشروع التهويدي بمسميات ملتبسة الهوية.