
هذه البلاد

هادي زاهر
أمد/ لم تكن ولن تكون
سوى بلادنا
وكل مافيها امتداد
من ماضي السنون
من أجدادنا لأولادنا
لا أتراك يتجبرون ويقمعون
ولا بريطانيون ظلمة قتله
هنا نابليون بكى دما
على أسوار عكا
ولا قادمون جدد سيبقون
قتلة الاطفال صهيون
ولا استعمار جديد
بألف لبوس
على صعيد وصعيد
من فرس وروم وروس
ولا الدكتاتور له هنا مقام
سوى قبر يصبح حطام
هنا نحن
عروبيون من فلسطين
لن تنحني قاماتنا
ولن تذل هاماتنا
كل الذي عبروا من هنا غزاة
مضوا كحفنة غبار
وكل من كانوا هنا طغاة
كرماد نار تلاشى وطار
كلمات دلالية
أخبار محلية

تواصل الدعم الدولي بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
-
مجدلاني يثمن الدور والدعم الأردني للقضية الفلسطينية والعلاقات المصيرية بين البلدين
-
الديمقراطية تدعو «عقلاء» إسرائيل إلى إعادة قراءة مشروعهم الصهيوني ومستقبله
-
مجدلاني يرحب بموقف الصين لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ويدعو للعمل المشترك لعقد مؤتمر دولي متعدد الأطراف لعملية السلام
-
الديمقراطية تدعو للتسريع في إدخال المساعدات لقطاع غزة