
مكاتب "حماس" في الدوحة تثير سجالاً بين سفير قطر وسيناتور جمهوري

أمد/ نيويورك: أعاد العضو الجمهوري في مجلس الشيوخ الأميركي تيد باد، الجدل مجدداً بشأن استضافة قطر للمكتب السياسي لحركة "حماس"، والتي تصنفها الولايات المتحدة "جماعة إرهابية"، فيما شدد السفير القطري في واشنطن الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني، على أن مكتب الحركة تم استضافته في الدوحة بناء على طلب أميركي.
وتقود قطر والولايات المتحدة جهود الوساطة بين حركة "حماس" والمسؤولين الإسرائيليين من أجل إطلاق سراح أسرى تحتجزهم "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى في غزة،
وقال العضو الجمهوري تيد بد، عبر حسابه على منصة "إكس، إن "وزارة الخارجية القطرية زعمت خلال أسابيع، أنها قريبة للتفاوض على صفقة إطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس، بما في ذلك الرهائن الأميركيين".
وأضاف متسائلاً: "إلى متى ستستمر قطر في استضافة الإرهابيين الملطخة أيديهم بالدماء الأميركية؟".
كلمات دلالية
أخبار محلية

تواصل الدعم الدولي بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
-
مجدلاني يثمن الدور والدعم الأردني للقضية الفلسطينية والعلاقات المصيرية بين البلدين
-
الديمقراطية تدعو «عقلاء» إسرائيل إلى إعادة قراءة مشروعهم الصهيوني ومستقبله
-
مجدلاني يرحب بموقف الصين لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ويدعو للعمل المشترك لعقد مؤتمر دولي متعدد الأطراف لعملية السلام
-
الديمقراطية تدعو للتسريع في إدخال المساعدات لقطاع غزة